كل طفل يتعلم بطريقته الخاصة، لكن أحيانًا تظهر إشارات تستدعي الانتباه. الاكتشاف المبكر يساعدك على تقديم الدعم المناسب لطفلك في الوقت الصحيح.
علامات صعوبات التعلم
تأخر في الكلام أو صعوبة في التعبير.
ضعف في التعرّف على الحروف أو الأرقام.
صعوبة في اتباع التعليمات أو تذكرها.
بطء في القراءة، الكتابة أو الحساب.
تشتت الانتباه أو قلة التركيز.
أهمية الاكتشاف المبكر
كلما تم اكتشاف الصعوبة مبكرًا:
أصبح من الأسهل تعزيز ثقة الطفل بنفسه.
يمكن دعمه باستراتيجيات تعليمية أفضل.
يزداد استقلاله وقدرته على التعلم الذاتي.
دور المونتيسوري في الدعم
منهج المونتيسوري يقدم طرقًا فعّالة لمساعدة الأطفال من خلال:
أنشطة عملية ممتعة تحفّز التعلم.
خبرات حسية متعددة لتثبيت المعلومة.
إيقاع فردي يناسب كل طفل حسب سرعته.
تعزيز الثقة والاستقلالية في التعلم.
ما الذي يمكن أن تفعليه كأم؟
راقبي طفلك وسجلي ملاحظاتك.
ناقشي الأمر مع معلماته أو المربيات.
وفّري بيئة منزلية مشجعة وهادئة.
قدّمي أنشطة مونتيسوري تركز على نقاط قوته.
استشيري مختصين عند الحاجة.
تذكري: صعوبات التعلم لا تعني الفشل، بل تعني أن طفلك يحتاج إلى طريقة مختلفة للتعلم تناسب شخصيته وقدراته.